القوات المسلحة هي الذراع الأقوى في مواجهة الأزمات والكوارث كونها الأكثر تنظيماً وانتشاراً على أرض الوطن ويتوفر لديها امكانيات تمكنها من رد الفعل السريع وتنفيذ خطط مواجهة الكوارث بدقة وفاعلية.وقد جاء تأسيس مركز ادارة الأزمات في القوات المسلحه – الجيش العربي في القيادة العامة للقوات المسلحة بتاريخ 15 نيسان 2001 تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية, للتعامل مع الأزمات المحلية والاقليمية والدولية والتي يمكن ان تؤثر على الأردن اقتصادياً, سياسياً, اجتماعياً وانسانياً, والتنسيق مع جميع مؤسسات الدولة والهيئات الدولية والمحلية ذات العلاقة للخروج بجهد موحد وفعال للتعامل مع الأزمات المحتملة.ومنذ التأسيس كان لإهتمام رؤساء هيئة الأركان المشتركة دوراً كبيراً في نجاح المركز في أداء مهماته على النطاق المحلي والاقليمي والدولي.ومؤخراً وبمتابعة حثيثة من معالي رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن تم الإنتهاء من تجهيز المبنى الجديد للمركز ليستطيع القيام بواجباته المختلفة وبما ينسجم مع المهمة المنوطة به. مهمة المركزيقوم مركز إدارة الأزمات في القوات المسلحه – الجيش العربي بتحسين قدرات القـوات المسلحـة لدعم الجهود الحكومية للتصدي لظروف الطـوارئ ومواجهة الكارثة والحد من آثارها، وتأسيس وإدامة الاتصال مع الهيئات والمنظمات المحلية والدولية الإنسانية والقوات الشقيقة والصديقة وتنسيق جهودها بهدف تعزيز التعاون المدني العسكري وتنسيق العمليات المدنية العسكرية.الواجباتأ. تنسيق وإدامة الاتصال بين القوات المسلحة والمنظمات والهيئات الإنسانية المحلية والدولية وبناء قاعدة للتعاون المدني العسكري في مجالات الإغاثة والعمليات المدنية العسكرية على الصعيد الداخلي والخارجي وبما ينسجم مع قانون القوات المسلحة الأردنية وبيان إمكانية التعاون المشترك في مجالات الإغاثة والعمليات المدنية العسكرية.ب. متابعة وجمع المعلومات المدنية ضمن منطقة المسؤولية فيما يتعلق بالاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية للسكان والتنسيق مع الجهات المعنية لإيجاد الحلول والمساهمة بذلك وضمن الإمكانيات المتاحة بقصد المساهمة بنأمين بيئة مناسبة لتنفيذ العمليات العسكرية وتقييم الإمكانيات المتاحة لدى قيادة التشكيل للتصدي والاستجابة للأزمات والكوارث.جـ. تقييم وتحديد الاحتياجات من السلطات المدنية التي يمكن استخدامها لإسناد العمليات العسكرية.د. متابعة شؤون اللاجئين والنازحين في المناطق المنكوبة وتأثيراتها على تنفيذ العمليات العسكرية.هـ. وضع برامج لتدريب ضباط وأفراد على الشؤون المدنية العسكرية ضمن وحدات المنطقة العسكرية بالتعاون والتنسيق مع مركز إدارة الأزمات وإدامة سجلات خاصة بهم ليتم استدعاءهم عند الحاجة للقيام بواجبات الشؤون المدنية.و. متابعة الجاهزية الفنية لغرفة عمليات (مركز إدارة الأزمات) من أجل سهولة تبادل المعلومات في جميع الظروف والأحوال لدعم القوات المنفتحة في الميدان.ز. متابعة العمليات الإعلامية والنفسية والدينية أثناء تنفيذ العمليات المدنية العسكرية بالتنسيق مع مديرية التوجيه المعنوي ومديرية الإفتاء العسكري.ح. متابعة البرامج المتعلقة في دعم بناء القدرات العسكرية لمواجهة الأزمات والكوارث الناتجة عن الأسلحة غير التقليدية (CBRNE) وتنسيق جهود الجهات المعنية في الدولة فيما يخص استخدام فرق الاستجابة الأولية لمواجهة الحوادث الناتجة عن أسلحة الدمار الشامل.ط. تطوير السيناريوهات المحتملة للأزمات والكوارث بالتنسيق والتعاون مع الجهات المعنية ووضع خطط للتصدي لها ومراجعتها بشكل دوري مع القوات المسلحة.ي. المساهمة في منظومة إدارة الأزمات على جميع المستويات وفي جميع المراحل قبل وأثناء وبعد الكارثة.
القوات المسلحة هي الذراع الأقوى في مواجهة الأزمات والكوارث كونها الأكثر تنظيماً وانتشاراً على أرض الوطن ويتوفر لديها امكانيات تمكنها من رد الفعل السريع وتنفيذ خطط مواجهة الكوارث بدقة وفاعلية.
وقد جاء تأسيس مركز ادارة الأزمات في القوات المسلحه – الجيش العربي في القيادة العامة للقوات المسلحة بتاريخ 15 نيسان 2001 تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية, للتعامل مع الأزمات المحلية والاقليمية والدولية والتي يمكن ان تؤثر على الأردن اقتصادياً, سياسياً, اجتماعياً وانسانياً, والتنسيق مع جميع مؤسسات الدولة والهيئات الدولية والمحلية ذات العلاقة للخروج بجهد موحد وفعال للتعامل مع الأزمات المحتملة.
ومنذ التأسيس كان لإهتمام رؤساء هيئة الأركان المشتركة دوراً كبيراً في نجاح المركز في أداء مهماته على النطاق المحلي والاقليمي والدولي.
ومؤخراً وبمتابعة حثيثة من معالي رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن تم الإنتهاء من تجهيز المبنى الجديد للمركز ليستطيع القيام بواجباته المختلفة وبما ينسجم مع المهمة المنوطة به.
مهمة المركز
يقوم مركز إدارة الأزمات في القوات المسلحه – الجيش العربي بتحسين قدرات القـوات المسلحـة لدعم الجهود الحكومية للتصدي لظروف الطـوارئ ومواجهة الكارثة والحد من آثارها، وتأسيس وإدامة الاتصال مع الهيئات والمنظمات المحلية والدولية الإنسانية والقوات الشقيقة والصديقة وتنسيق جهودها بهدف تعزيز التعاون المدني العسكري وتنسيق العمليات المدنية العسكرية.
الواجبات
أ. تنسيق وإدامة الاتصال بين القوات المسلحة والمنظمات والهيئات الإنسانية المحلية والدولية وبناء قاعدة للتعاون المدني العسكري في مجالات الإغاثة والعمليات المدنية العسكرية على الصعيد الداخلي والخارجي وبما ينسجم مع قانون القوات المسلحة الأردنية وبيان إمكانية التعاون المشترك في مجالات الإغاثة والعمليات المدنية العسكرية.
ب. متابعة وجمع المعلومات المدنية ضمن منطقة المسؤولية فيما يتعلق بالاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية للسكان والتنسيق مع الجهات المعنية لإيجاد الحلول والمساهمة بذلك وضمن الإمكانيات المتاحة بقصد المساهمة بنأمين بيئة مناسبة لتنفيذ العمليات العسكرية وتقييم الإمكانيات المتاحة لدى قيادة التشكيل للتصدي والاستجابة للأزمات والكوارث.
جـ. تقييم وتحديد الاحتياجات من السلطات المدنية التي يمكن استخدامها لإسناد العمليات العسكرية.
د. متابعة شؤون اللاجئين والنازحين في المناطق المنكوبة وتأثيراتها على تنفيذ العمليات العسكرية.
هـ. وضع برامج لتدريب ضباط وأفراد على الشؤون المدنية العسكرية ضمن وحدات المنطقة العسكرية بالتعاون والتنسيق مع مركز إدارة الأزمات وإدامة سجلات خاصة بهم ليتم استدعاءهم عند الحاجة للقيام بواجبات الشؤون المدنية.
و. متابعة الجاهزية الفنية لغرفة عمليات (مركز إدارة الأزمات) من أجل سهولة تبادل المعلومات في جميع الظروف والأحوال لدعم القوات المنفتحة في الميدان.
ز. متابعة العمليات الإعلامية والنفسية والدينية أثناء تنفيذ العمليات المدنية العسكرية بالتنسيق مع مديرية التوجيه المعنوي ومديرية الإفتاء العسكري.
ح. متابعة البرامج المتعلقة في دعم بناء القدرات العسكرية لمواجهة الأزمات والكوارث الناتجة عن الأسلحة غير التقليدية (CBRNE) وتنسيق جهود الجهات المعنية في الدولة فيما يخص استخدام فرق الاستجابة الأولية لمواجهة الحوادث الناتجة عن أسلحة الدمار الشامل.
ط. تطوير السيناريوهات المحتملة للأزمات والكوارث بالتنسيق والتعاون مع الجهات المعنية ووضع خطط للتصدي لها ومراجعتها بشكل دوري مع القوات المسلحة.
ي. المساهمة في منظومة إدارة الأزمات على جميع المستويات وفي جميع المراحل قبل وأثناء وبعد الكارثة.