اختتمت في وحدة هندسة الحرس الملكي الخاص اليوم الخميس، ورشة عمل بعنوان " الذخائر العمياء ووسائل التفجير المبتكرة"، بمشاركة ضباط وضباط صف من القوات المسلحة الأردنية وجمهورية رومانيا الصديقة، بحضور مندوب مدير سلاح الهندسة الملكي العميد الركن قاسم شقيرات وقائد الحرس الملكي الخاص العقيد الركن موسى هارون النصرات. واشتملت الورشة التي استمرت خمسة أيام على التعريف بالذخائر العمياء وتصنيفاتها وأنواعها وطرق معالجتها والتعامل مع وسائل التفجير المبتكرة. وفي نهاية الورشة، وزّع العميد الركن شقيرات الشهادات على المشاركين. واحتفل في مدرسة تدريب الحرس الملكي الخاص، بتخريج دورة المستجدين (الأغرار)، بحضور قائد الحرس الملكي الخاص. واستعرض طابور الخريجين من أمام المنصة بنظامي المسير البطيء والعادي. وقال العقيد الركن النصرات: "إن مدرسة تدريب الحرس الملكي الخاص تحتفل اليوم بتخريج هذه النخبة من أبناء الوطن، الذين انضموا إلى زملائهم في ميادين الشرف للدفاع عن وطننا الغالي، وقد نهلوا من المعرفة العسكرية ما يؤهلهم لأن يكونوا جنوداً أكفاء في القوات المسلحة". واشتملت الدورة التي استمرت 22 أسبوعاً على مواضيع اللياقة البدنية، وتدريبات المشاة ومهارات الميدان، والاسعافات الأولية، والرماية على مختلف الأسلحة الفردية، ومحاضرات في التوجيه الوطني والديني، والتدريب على قواعد الاشتباك، بالإضافة إلى فن الاتصال والتعامل مع الجمهور. وفي نهاية التخريج، وزع قائد الحرس الملكي الخاص الجوائز على مستحقيها.
اختتمت في وحدة هندسة الحرس الملكي الخاص اليوم الخميس، ورشة عمل بعنوان " الذخائر العمياء ووسائل التفجير المبتكرة"، بمشاركة ضباط وضباط صف من القوات المسلحة الأردنية وجمهورية رومانيا الصديقة، بحضور مندوب مدير سلاح الهندسة الملكي العميد الركن قاسم شقيرات وقائد الحرس الملكي الخاص العقيد الركن موسى هارون النصرات.
واشتملت الورشة التي استمرت خمسة أيام على التعريف بالذخائر العمياء وتصنيفاتها وأنواعها وطرق معالجتها والتعامل مع وسائل التفجير المبتكرة.
وفي نهاية الورشة، وزّع العميد الركن شقيرات الشهادات على المشاركين.
واحتفل في مدرسة تدريب الحرس الملكي الخاص، بتخريج دورة المستجدين (الأغرار)، بحضور قائد الحرس الملكي الخاص.
واستعرض طابور الخريجين من أمام المنصة بنظامي المسير البطيء والعادي.
وقال العقيد الركن النصرات: "إن مدرسة تدريب الحرس الملكي الخاص تحتفل اليوم بتخريج هذه النخبة من أبناء الوطن، الذين انضموا إلى زملائهم في ميادين الشرف للدفاع عن وطننا الغالي، وقد نهلوا من المعرفة العسكرية ما يؤهلهم لأن يكونوا جنوداً أكفاء في القوات المسلحة".
واشتملت الدورة التي استمرت 22 أسبوعاً على مواضيع اللياقة البدنية، وتدريبات المشاة ومهارات الميدان، والاسعافات الأولية، والرماية على مختلف الأسلحة الفردية، ومحاضرات في التوجيه الوطني والديني، والتدريب على قواعد الاشتباك، بالإضافة إلى فن الاتصال والتعامل مع الجمهور.
وفي نهاية التخريج، وزع قائد الحرس الملكي الخاص الجوائز على مستحقيها.