اختتمت اليوم الخميس، فعاليات مؤتمر التخطيط الرئيسي لتمرين الأسد المتأهب 2026 في فندق الإنتركونتننتال/ عمّان، بحضور عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية، وضباط من الدول الشقيقة والصديقة المشاركة في التمرين.وقال قائد المنطقة العسكرية الوسطى مندوب القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية: "إنّ هذا التمرين المشترك وما يجمعه من قيادات عسكرية شقيقة وصديقة وعلى مختلف المستويات الاستراتيجية والعملياتية والتعبوية، يشكل فرصة كبيرة ولقاء عسكرياً مهماً للتدرب والتشاور على مختلف التحديات الأمنية والدفاعية بفعالية وكفاءة عالية"، مؤكداً أن الالتزام بالتعاون والعمل المشترك بين قواتنا المسلحة والقوات المشاركة سيحقق نتائج التمرين المرجوة.وأضاف إن التمرين يجسد قوة شراكتنا الدولية والتزامنا الدائم بالسلام والاستقرار في المنطقة، ومع كل دورة جديدة، يتسع نطاق هذا التمرين وتتزايد الشراكة، بما يعكس الثقة والاحتراف والاحترام المتبادل مع القوات المسلحة الأردنية وجميع الدول المشاركة."يشار الى أن تمرين الأسد المتأهب يهدف إلى تطوير المهارات العسكرية المشتركة وبناء القدرات الدفاعية بالتعاون مع الحلفاء الإقليميين والدوليين، لرفع مستوى الجاهزية لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.
اختتمت اليوم الخميس، فعاليات مؤتمر التخطيط الرئيسي لتمرين الأسد المتأهب 2026 في فندق الإنتركونتننتال/ عمّان، بحضور عدد من ضباط القوات المسلحة الأردنية، وضباط من الدول الشقيقة والصديقة المشاركة في التمرين.
وقال قائد المنطقة العسكرية الوسطى مندوب القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية: "إنّ هذا التمرين المشترك وما يجمعه من قيادات عسكرية شقيقة وصديقة وعلى مختلف المستويات الاستراتيجية والعملياتية والتعبوية، يشكل فرصة كبيرة ولقاء عسكرياً مهماً للتدرب والتشاور على مختلف التحديات الأمنية والدفاعية بفعالية وكفاءة عالية"، مؤكداً أن الالتزام بالتعاون والعمل المشترك بين قواتنا المسلحة والقوات المشاركة سيحقق نتائج التمرين المرجوة.
وأضاف إن التمرين يجسد قوة شراكتنا الدولية والتزامنا الدائم بالسلام والاستقرار في المنطقة، ومع كل دورة جديدة، يتسع نطاق هذا التمرين وتتزايد الشراكة، بما يعكس الثقة والاحتراف والاحترام المتبادل مع القوات المسلحة الأردنية وجميع الدول المشاركة."
يشار الى أن تمرين الأسد المتأهب يهدف إلى تطوير المهارات العسكرية المشتركة وبناء القدرات الدفاعية بالتعاون مع الحلفاء الإقليميين والدوليين، لرفع مستوى الجاهزية لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.