تابع رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، أمس الأحد، مجريات التمرين التعبوي الليلي "النجم الثاقب"، الذي نفذته كتيبة الأميرة بسمة الآلية/3 "أم النشامى"، إحدى تشكيلات المنطقة العسكرية الشرقية، في أحد ميادين التدريب، بحضور المساعد للعمليات والتدريب وقائد المنطقة.واستمع اللواء الركن الحنيطي إلى إيجاز قدمه قائد المنطقة وقائد الكتيبة حول مجريات التمرين وأهدافه ومنطقة العمليات والقوة المشاركة فيه ومراحل تنفيذه، والذي يأتي ضمن خطة التدريب العملياتي والقتالي لصقل مهارات مرتبات الوحدة، وتعزيز قدراتهم في التعامل مع مختلف ظروف الميدان.واشتمل التمرين الذي جاء محاكاةً لسيناريوهات قتالية معقدة من عمليات اقتحام وتطهير المناطق المبنية باستخدام الآليات المدرعة والطائرات العامودية والتعامل مع الأهداف وتدميرها، إضافةً إلى عمليات الإخلاء الطبي واستخدام الطائرات المسيرة لأغراض الاستطلاع وتدمير أهداف عالية القيمة. ونفذ التمرين وفقاً لأحدث الأساليب القتالية، باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ورمايات القناصين، والهاون، وأسلحة مقاومة الدروع، والطائرات المسيّرة، وبإسناد مباشر من طائرات سلاح الجو الملكي. وفي نهاية التمرين الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، التقى رئيس هيئة الأركان المشتركة المشاركين في التمرين، ونقل لهم تحيات واعتزاز جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الملك عبدالله الثاني وولي العهد، مثمناً الأداء المتميز والاحترافية العالية التي أظهروها، ومشيداً بالروح المعنوية والدقة في تنفيذ مجريات التمرين.
تابع رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، أمس الأحد، مجريات التمرين التعبوي الليلي "النجم الثاقب"، الذي نفذته كتيبة الأميرة بسمة الآلية/3 "أم النشامى"، إحدى تشكيلات المنطقة العسكرية الشرقية، في أحد ميادين التدريب، بحضور المساعد للعمليات والتدريب وقائد المنطقة.
واستمع اللواء الركن الحنيطي إلى إيجاز قدمه قائد المنطقة وقائد الكتيبة حول مجريات التمرين وأهدافه ومنطقة العمليات والقوة المشاركة فيه ومراحل تنفيذه، والذي يأتي ضمن خطة التدريب العملياتي والقتالي لصقل مهارات مرتبات الوحدة، وتعزيز قدراتهم في التعامل مع مختلف ظروف الميدان.
واشتمل التمرين الذي جاء محاكاةً لسيناريوهات قتالية معقدة من عمليات اقتحام وتطهير المناطق المبنية باستخدام الآليات المدرعة والطائرات العامودية والتعامل مع الأهداف وتدميرها، إضافةً إلى عمليات الإخلاء الطبي واستخدام الطائرات المسيرة لأغراض الاستطلاع وتدمير أهداف عالية القيمة.
ونفذ التمرين وفقاً لأحدث الأساليب القتالية، باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ورمايات القناصين، والهاون، وأسلحة مقاومة الدروع، والطائرات المسيّرة، وبإسناد مباشر من طائرات سلاح الجو الملكي.
وفي نهاية التمرين الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة، التقى رئيس هيئة الأركان المشتركة المشاركين في التمرين، ونقل لهم تحيات واعتزاز جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الملك عبدالله الثاني وولي العهد، مثمناً الأداء المتميز والاحترافية العالية التي أظهروها، ومشيداً بالروح المعنوية والدقة في تنفيذ مجريات التمرين.
